المحور الثالث /العمل والصناعات

 المحور الثالث /العمل والصناعات  

الوحدة الأولى /الدرس الأول /القراءة 

الدرس الثاني / أحكام العدد

تدريبا ت على درس العدد

أ- ضع معدوداً مناسباً في المكان الخالي مما يلي:  في حديقتنا اثنتا عشرة............ ...... من البرتقال، وتسع .....................من التفاح، وستة عشر ............... من اليوسفيّ، وسبع....... من الخوخ، وثلاث عشرة........... من الليمون.

ب- أعرب الآية الآتية :{ إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهراَ }

ج- حول الأرقام إلى حروف واضبطي تمييزها:

1- لجارنا ( ٣  ) بيوت في البيت الأول ١٨  حجرة –
والبيت الثاني ( ٥  ) طوابق في كل طابق ( ٤  ) شقق -
 والبيت الثالث قد بُني حديثاً على أحدث طراز وبه ( ١٠  ) صالاتٍ فِساح - ومجموع حجراته ( ١٩  )

الدرس الثالث / النصوص الأدبية

الصنائع والعمران 

مقدمة ابن خلدون
المقدمة هو كتاب ألفه ابن خلدون سنة 1377م كمقدمة لمؤلفه الضخم الموسوم كتاب العبر. وقد اعتبرت المقدمة لاحقاً مؤلفاً منفصلا ذي طابع موسوعي إذ يتناول فيه جميع ميادين المعرفة من الشريعة والتاريخ والجغرافيا والاقتصاد والعمران والاجتماع والسياسة والطب.

  ١ -ما سبب بساطة الصنائع وقلتها في المجتمع البدوي؟

       ٢ - اتبع ابن خلدون في إثبات نظريته منهجا علميا واضحا . اذكر  سمات هذا المنهج.

الوحدة الثانية /الدرس الأول / نص أدبي 

في الوصف

الوحدة الثالثة 

الدرس الأول / التجارة الالكترونية

الدرس الثاني/ الأنشطة الصرفية
الاسم المقصور تثنيته وجمعه جمعا سالما

الدرس الثالث / النقد الأدبي
العاطفة

      

التقويم الختامي

١ - ما حالات النفس الإنسانية ؟

 ٢ -  عدد مقاييس نقد العاطفة . 
 

نماذج من العاطفة

العاطفة في شعر البحتري والمتنبي

شعر البحتري يدل على عبقرية مؤلفه. فشعر البحتري من أجمل ما ترك لنا الأدب العباسيّ. وأجمل شعره ذلك الذي قاله في الخليفة المتوكل، يقول فيه :            
     أكرمُ الناسِ شيمةً, وأتمُّ النا        سِ خَلقاً, وأكثرُ الناسِ رِفدا
     وشبيهُ النبيِّ خَلقاً وخُلقاً        ونسيبُ النبيِّ جداً فجدّا
   نلاحظ مبالغة البحتري في مدح الخليفة المتوكل, فالخليفة كريم، وهو يشبه النبي العربي الكريم، صلى الله عليه وسلم، يشبه في أخلاقه وفي خلقه، ويعود بنسبه إلى الرسول.
    وجرت حرب بين أفراد قبيلة تغلب، في ذلك الوقت، فكلف الخليفة المتوكل وزيره الفتح بن خاناقان ليصلح بين المتحاربين، فقال البحتري بهذه المناسبة:
    إذا احتربَتْ يوماً ففاضَتْ دماؤها     تذكرتِ القربى ففاضَتْ دموعُها

عاطفة المتنبي (915- 965م.) صادقة حين مدح  سيف الدولة الحمداني أمير حلب:
  ما لي أكَتِّمُ حباً قد برى جسدي     وتدَّعي حُبَّ سيفِ الدولةِ الأممُ
أنامُ ملءَ جفوني عن شواردِها      ويسهرُ الخلقُ جرّاها ويختصمُ
نلاحظ في هذه القصيدة الميزة التي تتميز بها قصائد المتنبي وهي مزجه بين غرضه الأساسي، وهو هنا المدح، وبين غرض الفخر والاعتزاز بالذات

فاحكُمْ فأنتَ الواحد القهّارُ	ما شئتَ إلا ما شاءتِ الأقدارُ
وكأنّما أنصاركَ الانصارُ	و كأنّما أنتَ النبيُّ محمّدٌ
في كُتْبِها الأحبارُ والأخبارُ		أنتَ الذي كانتْ تُبشِّرنَا بهِ
قد دُوِّخَ الطُّغيانُ والكُفّار		هذا إمامُ المتَّقينَ ومنْ بهِ